نهر الخير فى دائرة الطالبية والعمرانية و حالة حب نادرة لا تصنعها الأموال بل يصنعها الانجازات وصدق القلوب ووضوح النوايا

محمد على عبدالحميد اسم يعرفة الكثير الكبير والصغير فى دائرة الطالبية والعمرانية انجازاته اصبحت عنوان للجميع قل عنه ما شئت الدكتور محمد ،نائب القلوب، النائب المحترم، ابن الصعيد الجدع، أبو الشهامة والذوق كلها ألقاب ارتبطت ولا تزال باسم النائب محمد على عبدالحميد ذلك الرجل الذي لم يره أحد يومًا إلا والبسمة تعلو وجهه، وترحاب فريد يسبق كلماته ويكسبه محبة كل من يلتقيه حريص دائما على المتابعه الميدانية للمشروعات القومية داخل الطالبية والعمرانية.
دخل مجلس النواب في برلمان 2015 و برلمان 2020 فكان نموذجًا في التفاني وخدمة الناس، خاصة البسطاء وأهالي منطقة الطالبية والعمرانية بمحافظة قدم خدمات كثيرة وضع مشاكل دائرته على طاولة المسئولين استطاع ان يلفت انتباه كبار رجال الدولة لما تحتاجه دائرة الطالبية والعمرانية ومدى أهمية توجية الدعم لها .
الدكتور محمد علي عبدالحميد”لم يجعل من مشاكل الناس “سلّمًا انتخابيًا”، ولم يدخل المنافسة بعقلية الصفقات، بل بروح مرشح وطنى يرى أن المودة والنقاء طريق أسرع وأصدق للوصول إلى قلوب الناس.
احترم عقول الأهالي، حافظ على كرامتهم، قدّم نفسه بلا ضجيج، فكان ردّ جميلهم أن حملوه إلى جولة الإعادة بثقة كاملة في أخلاقه ومساره.
تحالفات تُبحث… وأسماء تُراجع… وحالة لا تتكرر
ومع اقتراب يوم الحسم، تشير المؤشرات داخل الدائرة إلى أن البعض إدرك أنه أصبح رقماً صعبًا، بل و”حالة” غير مسبوقة في تاريخ انتخابات الطالبية والعمرانية.
حالة حب نادرة لا تصنعها الأموال، بل يصنعها صدق القلوب ووضوح النوايا.





