هشام سلطان يكتب : النائب سيد سمير دمت ايها الرجل المخلص والشهم ذخرآ للوطن

أتحدث عن نموذج لرجل اعمال شاب ونائب برلمانى عن محافظة الدقهلية سيد سمير ابن البجلات الذى يقوم بواجبه تجاه اهل دائرته فرض احترامه وتقديره على كل من يعرفه وخاصة أهل محافظة الدقهلية عامة واهل دائرتة خاصة بلد بلد وقرية قرية بكرم أخلاقه وتواضعه

وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: «من تواضع لله رفعه». لقد تواضع للكبير والصغير على حدٍ سواء أحب الجميع وأحبوه ووقّر الكبير واحترم الصغير وفتح بابه للجميع

كتب اسمه في أفكار وعقول اهل بلدة بأحرف من نور يتناقل الناس قصصه وكرمه وسطّر سيرته في قلوبهم

إنني أردت في هذه الكلمة أن أعبر عما يفعلة من اعمال خير للمحتمع المحيط بة فهو نموذج لرجل الاعمال الوطنى ونائب الخدمات الذى نتمناه فى كل محافظة نعم انة نائب الشعب سيد سمير يستحق الإطراء الجميل الذي هو أهل له فى الحقيقة إنني استمعت لة عندما كان يتحدث عن ما يتمناه لاهل بلدة يتحدث بحب ووفاء ولمحت فيه من أول وهلة الشهامة والخلق والتواضع والعلم والحكمة، إنه حينما يتحدث أجده يمتلئ حكمة وطول تجربة في الحياة رغم صغر السن ويستفيد من حديثه الحاضرون ولم أجد أحداً يعرفه إلا ويثني عليه ، فانا عندما أكتب عن هذا الرجل الرائع ليس لي مصلحة شخصية فأنا لا أدّعي أنني أعرف عن هذا الرجل كل شيء حتى أكتب عنه كل ما يستحقه، لكنني أكتب ما رأيت في شخصه وشخصيته وأقول فيه كلمة حق يجب عليّ أن أقولها

رغم انه لا يحب أن يمدحه احد
فهو يعتبر أن واجبه الديني والأخلاقي هو الذي يدفعه لعمل الخير
وانة عندما يعيش الانسان لنفسه فقط، تبدو حياته قصيرة وضئيلة جداً، ولكن عندما يعيش لغيرة او يعيش لفكرة فإن الحياة تبدو عميقة وذات معنى

كلمه حق نقولها لله ان هذا الرجل يعمل ويكد ليل نهار دون ملل متحملآ كل المشاق والإرهاق والتعب ليخدم الجميع نسأل الله سبحانة وتعالى أن يعينة ويوفقة ليواصل عطاءة ولة منا كل التقدير والاحترام
حفظة الله ورعاة لأهلة