نهر الخير فى دائرة ساقلته واخميم والكوثر و حالة حب نادرة لا تصنعها الأموال بل يصنعها الانجازات وصدق القلوب ووضوح النوايا

شعبان لطفى “قل عنه ما شئت نائب القلوب، النائب المحترم، ابن الصعيد الجدع، أبو الشهامة والذوق كلها ألقاب ارتبطت ولا تزال باسم النائب شعبان لطفى، ذلك الرجل الذي لم يره أحد يومًا إلا والبسمة تعلو وجهه، وترحاب فريد يسبق كلماته ويكسبه محبة كل من يلتقيه.
دخل مجلس النواب في برلمان -2020 فكان نموذجًا في التفاني وخدمة الناس، خاصة البسطاء وأهالي القرى قدم خدمات كثيرة وضع مشاكل دائرته على طاولة المسئولين استطاع ان يلتفت انتباه كبار رجال الدولة لما تحتاجه قرى الصعيد ومدى أهمية توجية الدعم لها .
شعبان لطفى”لم يجعل من مشاكل الناس “سلّمًا انتخابيًا”، ولم يدخل المنافسة بعقلية الصفقات، بل بروح مرشح وطنى يرى أن المودة والنقاء طريق أسرع وأصدق للوصول إلى قلوب الناس.
احترم عقول الأهالي، حافظ على كرامتهم، قدّم نفسه بلا ضجيج، فكان ردّ جميلهم أن حملوه إلى جولة الإعادة بثقة كاملة في أخلاقه ومساره.
تحالفات تُبحث… وأسماء تُراجع… وحالة لا تتكرر
ومع اقتراب يوم الحسم، تشير المؤشرات داخل الدائرة إلى أن البعض إدرك أنه أصبح رقماً صعبًا، بل و”حالة” غير مسبوقة في تاريخ انتخابات ساقلته واخميم والكوثر.
حالة حب نادرة لا تصنعها الأموال، بل يصنعها صدق القلوب ووضوح النوايا.





