عمرو فريد يكتب النائب أحمد أبوزيد وزير السعادة وحلم الغلابه بالمنوفية الذى يمد يده دائمًا بالعطاء في وقت أصبحت فيه المصداقية والالتزام أندر ما يكون

يواصل النائب أحمد أبوزيد عضو مجلس النواب عن دائرة مركز ومدينة منوف وسرس والسادات والسياسى البارز الملقب بـ وزير السعادة ونائب الغلابة بالمنوفية الذى رسم صورة مشرقة للسياسى الوطني الذي لا يكتفي بتحقيق النجاحات لنفسه فقط، بل يجعل من نجاحه جسرًا لخدمة الناس وفتح آفاق جديدة للتنمية بمحافظة المنوفية وخاصة فى دائرة منوف وسرس والسادات وضواحيها والتى كانت تعرف سابقا بدائرة تكسير العظام .
نجح “ أحمد أبوزيد ” خلال السنوات الكثيرة الماضية ان يضع دائرته وأبنائها على طاولة اهتمامات الحكومه واستطاع خلال تمثيله النيابى ان يدخل كافة الخدمات لاهالى الدائرة ووضعها محل اهتمام والسعى فى ادراجها داخل حياة كريمه عقب دخولة البرلمان من خدمات مثل رصف العديد من الطرق والاهتمام بالمنظومه الصحية والتعليمية الامر الذى جعله يشار اليه بين ابناء دائرته “بالبنان ” ولقبوة بنائب الغلابه .
لا يتوقف عطاء أحمد أبوزيد عند حصولة على دعم الحكومه لابناء دائرته بل يضع دائمًا فرص العمل للشباب في مقدمة أولوياته، ومساعدة الحالات الأكثر احتياجًا حيث يسعى باستمرار لتوفير أكبر عدد ممكن من فرص العمل الخاصة من الكوادر الشابة وإتاحة بيئة عمل تليق بطموحاتهم، إيمانًا منه بأن الشباب هم المحرك الأساسي للتنمية في مصر.
ومع هذا الحضور القوي الرهيب على الساحة السياسية، يتساءل الكثيرون:
هل يفعلها أحمد أبوزيد في ان يخوض الانتخابات البرلمانية من خلال جولة الإعادة ليكمل مسيرته في خدمة الناس ولكن هذه المرة تحت قبة برلمان 2026 ؟
الإجابة قد تحملها الأيام المقبلة، لكن المؤكد أن أحمد أبوزيد صاحب لقب “وزير السعادة” أثبت أنه قريب من المواطن، يسعى لتلبية احتياجاته، ويمد يده دائمًا بالعطاء في وقت أصبحت فيه المصداقية والالتزام أندر ما يكون





