ليس غريبا أن يتجدد اسم المسيخ الدجال هذة الأيام ، نعم ليس غريبا فقد استبق أعوانه ظهورة بشائعات تعددت الملايين فى سنوات قليله اختصت فيها تلك الجماعه مصر أرضها واهلها ،
ففكرة ظهورة كما يعرف بالآثر تأتى بعد التمهيد وهذا ما يحاول الإخوان فعلة ،ف ما نراه من شائعات تستهدف الدولة فى كل المناحى هو أسلوب ذلك الرجل الذى تهيئ فى شكل الإخوان أو ما يعرف بالجماعة الإرهابية التى اتخذت من المسيخ الدجال عنوانا لها ، ف بالنظر إلى مايثار بعد العام الفين واحدى عشر يرى أن السيناريو يتجدد كل يوم بل كل لحظة من تلك الفئه التى تحاول النيل من الدولة بل من المصريين جمعيا بعد خلعهم وخلع رئيسهم من الحكم بقوة الشعب ،
فمن منكم لم يرصد يوميا شائعات هدفها هو المواطن والدولة واستقرارها ومن منكم لم يرى أو يسمع من تلك الجماعه محاولات التشكيك فى كل شئ عبر صفحاتهم الوهمية على مواقع العالم الافتراضى أو عبر منصاتهم الإعلامية ، ونحن نسمع فى الأثر أن للمسيخ الدجال زمان ولكن الناظر لما يحدث يرى أن تلك الجماعه هى من تهيئ له ولظهورة بفكرهم الشيطانى الذي ينال من الأرض والعباد ،
غير أن الصورة الواضحه هى أن الشعب المصرى العظيم اثبت بالتجربة أنهم من قاوموا ظهور هذا المسيخ وأعوانه ورفضوا ظهورة بل رفضوا مكوسه معهم فى أرضهم وبيوتهم وشوارعهم وانفضوا عنة بل رجموه حتى يخرج من أرضهم وبات المسيخ وأعوانه حبيسوا اللسان الا فى مواقع العالم الافتراضى للنيل من كل الشعب ولكن الشعب وقف وسوف يقف أيضا خلف حراسة وقيادته وليموت المسيخ قبل أن يظهر وأعوانه ولتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
