د. أحمد سالم يكتب: “بتروسبورت” علي باب الوزير
كيان بترولي عملاق يتخطى المائة فدان في قلب التجمع الخامس من أصول الدوله الثابته والذي تتخطي قيمته الاصفار السبع في حساب الأرقام
قيمه رياضيه وخدميه في اقتصاد وزارة البترول التي تعطي نموذجا فريدا في المشاركه والدعم في كل أنشطة الدوله المصريه وأرقام صحيحة داخل الموازنه العامه للدوله
وبتروسبورت ذلك الكيان الرياضي الكبير يقف علي باب الوزير بطموحات وآمال المئات من العاملين فيه يطلبون منه ان تتصدر أعمالهم وما يقدمون من مشروعات لاصحاب القرار فيه وما يمتلكون من فكر ورؤية نحو تطويره وزيادة موارده وتحقيق مصلحة العمل والعامل فيه
علي باب الوزير حتي يعلم ان صفوف العاملين من اصغرها لاكبرها لم تقصر ولم تتواني عن تقديم الغالي والنفيس في حدود قدرتهم علي صنع القرار.
تلك المؤسسه العملاقه بقيمتها الكبيره تستحق ان يفتح لها الوزير بابه ويشارك مجلس ادراتها صناعة القرار فيها حتي لا يسأل من فيها عن تقصير هم منه براء
وسنظل نراقب البشاير القادمه في التكليف الجديد ننصح لله نقدم الدعم والحلول يدا بيد وكتفاً بكتف نشير فقط الي الصالح ونرفض فيه الطالح
ستظل بتروسبورت بكافة فروعها وكل العاملين بها علي باب الوزير حتي تستقيم الأمور ويقضي الله بإنجاز جديد يضاف الي الوزاره والحكومه ورقما متقدما في موازنة الدوله العامه
إن في الإمكان ابدع مما كان لكي يتقدم ذلك العملاق الرياضي الكبير الصفوف وسيحدث ان شاء الله في ذلك العهد الجديد الذي نجد فيه كل دقيقه
بناء وتنميه للوطن والمواطن.
نتمناه لكل كيانات الوطن الغالي
ذلك الكيان الرياضي الكبير يستحق الكثير ممن يصنعون القرار فيه ومساهميه الذين تركوه يعزف منفردا حتي وصل علي باب الوزير يشكوا هجرهم الجميل.
